«رزق» در فرمایشات امام سجاد علیه السلام در صحیفه سجادیه
سلام علیکم
موضوع رزق و روزی از مهمترین مطالبی است که هر انسانی در طول مدت زندگی خود به آن می اندیشد و در پی آن است، چون برای ادامه حیاتش به آن نیاز دارد. البته رزق فقط برای پول و خوردنیها و داراییهای مادی نیست بلکه رزقهای معنوی از رزق های مادی مهمترند.
شناخت دقیق معنی و مفهوم رزق، رابطه و نقش خدای متعال با بنده اش در دادن رزق و روزی، وظیفه انسانها در مورد جلب روزی و شکرگزاری آن و .... مطالبی هستند که دانستن آنها بسیار مفید است. و چه بهتر است که از زبان امام معصوم علیه السلام دریافت شود.
این موضوعات باعث شد که در صحیفه سجادیه امام زین العابدین علیه السلام، جستجویی در مورد فرمایشات آن امام عزیز در مورد «رزق» انجام شود که خروجی آن در زیر ارائه می شود.
اگرچه فعلا این نتیجه تنها شامل عبارتهای عربی متن صحیفه سجادیه است، ولی بازهم قطعا برای خوانندگان عزیز، بخصوص محققین ارجمند مفید خواهد بود.
امیدواریم که فرصت اضافه کردن ترجمه فارسی این عبارتهای عربی فراهم شود تا بیش از پیش امکان بهره برداری از مفاهیم بلند فرمایشات امام سجاد علیه اسلام در مورد رزق مهیا گردد.
الصحیفة السجادیة ؛ ص28
(5) وَ جَعَلَ لِکُلِّ رُوحٍ مِنْهُمْ قُوتاً مَعْلُوماً مَقْسُوماً مِنْ رِزْقِهِ، لَا یَنْقُصُ مَنْ زَادَهُ نَاقِصٌ، وَ لَا یَزِیدُ مَنْ نَقَصَ مِنْهُمْ زَائِدٌ. (6) ثُمَّ ضَرَبَ لَهُ فِی الْحَیَاةِ أَجَلًا مَوْقُوتاً، وَ نَصَبَ لَهُ أَمَداً مَحْدُوداً، یَتَخَطَّى إِلَیْهِ بِأَیَّامِ عُمُرِهِ، وَ یَرْهَقُهُ بِأَعْوَامِ دَهْرِه
الصحیفة السجادیة ؛ ص28
(8) وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِی لَوْ حَبَسَ عَنْ عِبَادِهِ مَعْرِفَةَ حَمْدِهِ عَلَى مَا أَبْلَاهُمْ مِنْ مِنَنِهِ الْمُتَتَابِعَةِ، وَ أَسْبَغَ عَلَیْهِمْ مِنْ نِعَمِهِ الْمُتَظَاهِرَةِ، لَتَصَرَّفُوا فِی مِنَنِهِ فَلَمْ یَحْمَدُوهُ، وَ تَوَسَّعُوا فِی رِزْقِهِ فَلَمْ یَشْکُرُوهُ.
الصحیفة السجادیة ؛ ص30
(17) وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِی اخْتَارَ لَنَا مَحَاسِنَ الْخَلْقِ، وَ أَجْرَى عَلَیْنَا طَیِّبَاتِ الرِّزْقِ. ... (20) ... وَ غَذَّانَا بِطَیِّبَاتِ الرِّزْقِ، وَ أَغْنَانَا بِفَضْلِهِ، وَ أَقْنَانَا بِمَنِّهِ.
الصحیفة السجادیة ؛ ص48
(6) وَ خَلَقَ لَهُمُ النَّهارَ مُبْصِراً لِیَبْتَغُوا فِیهِ مِنْ فَضْلِهِ، وَ لِیَتَسَبَّبُوا إِلَى رِزْقِهِ، وَ یَسْرَحُوا فِی أَرْضِهِ، طَلَباً لِمَا فِیهِ نَیْلُ الْعَاجِلِ مِنْ دُنْیَاهُمْ، وَ دَرَکُ الْآجِلِ فِی أُخْرَاهُم
الصحیفة السجادیة ؛ ص50
(13) اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ، وَ ارْزُقْنَا حُسْنَ مُصَاحَبَتِهِ، وَ اعْصِمْنَا مِنْ سُوءِ مُفَارَقَتِهِ بِارْتِکَابِ جَرِیرَة
الصحیفة السجادیة ؛ ص76
(2) فَمَا أَدْرِی، یَا إِلَهِی، أَیُّ الْحَالَیْنِ أَحَقُّ بِالشُّکْرِ لَکَ، وَ أَیُّ الْوَقْتَیْنِ أَوْلَى بِالْحَمْدِ لَکَ (3) أَ وَقْتُ الصِّحَّةِ الَّتِی هَنَّأْتَنِی فِیهَا طَیِّبَاتِ رِزْقِکَ، وَ نَشَّطْتَنِی بِهَا لِابْتِغَاءِ مَرْضَاتِکَ وَ فَضْلِک
الصحیفة السجادیة ؛ ص80
(23) فَمَنْ أَجْهَلُ مِنِّی، یَا إِلَهِی، بِرُشْدِهِ وَ مَنْ أَغْفَلُ مِنِّی عَنْ حَظِّهِ وَ مَنْ أَبْعَدُ مِنِّی مِنِ اسْتِصْلَاحِ نَفْسِهِ حِینَ أُنْفِقُ مَا أَجْرَیْتَ عَلَیَّ مِنْ رِزْقِکَ فِیمَا نَهَیْتَنِی عَنْهُ مِنْ مَعْصِیَتِک
الصحیفة السجادیة ؛ ص84
(33) اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ، وَ قِنِی مِنَ الْمَعَاصِی، وَ اسْتَعْمِلْنِی بِالطَّاعَةِ، وَ ارْزُقْنِی حُسْنَ الْإِنَابَةِ، وَ طَهِّرْنِی بِالتَّوْبَةِ، وَ أَیِّدْنِی بِالْعِصْمَة ...
الصحیفة السجادیة ؛ ص90
(5) اللَّهُمَّ اسْقِنَا سَقْیاً تُسِیلُ مِنْهُ الظِّرَابَ، وَ تَمْلَأُ مِنْهُ الْجِبَابَ، وَ تُفَجِّرُ بِهِ الْأَنْهَارَ، وَ تُنْبِتُ بِهِ الْأَشْجَارَ، وَ تُرْخِصُ بِهِ الْأَسْعَارَ فِی جَمِیعِ الْأَمْصَارِ، وَ تَنْعَشُ بِهِ الْبَهَائِمَ وَ الْخَلْقَ، وَ تُکْمِلُ لَنَا بِهِ طَیِّبَاتِ الرِّزْقِ، و تُنْبِتُ لَنَا بِهِ الزَّرْعَ وَ تُدِرُّ بِهِ الضَّرْعَ وَ تَزِیدُنَا بِهِ قُوَّةً إِلَى قُوَّتِنَا.
الصحیفة السجادیة ؛ ص92
(3) اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ، وَ اکْفِنِی مَا یَشْغَلُنِی الِاهْتِمَامُ بِهِ، وَ اسْتَعْمِلْنِی بِمَا تَسْأَلُنِی غَداً عَنْهُ، وَ اسْتَفْرِغْ أَیَّامِی فِیمَا خَلَقْتَنِی لَهُ، وَ أَغْنِنِی وَ أَوْسِعْ عَلَیَّ فِی رِزْقِکَ، وَ لَا تَفْتِنِّی بِالنَّظَر
الصحیفة السجادیة ؛ ص96
(11) اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ، وَ اجْعَلْ أَوْسَعَ رِزْقِکَ عَلَیَّ إِذَا کَبِرْتُ، وَ أَقْوَى قُوَّتِکَ فِیَّ إِذَا نَصِبْتُ، وَ لَا تَبْتَلِیَنِّی بِالْکَسَلِ عَنْ عِبَادَتِکَ، وَ لَا الْعَمَى عَنْ سَبِیلِکَ، وَ لَا بِالتَّعَرُّضِ لِخِلَافِ مَحَبَّتِکَ، وَ لَا مُجَامَعَةِ مَنْ تَفَرَّقَ عَنْکَ، وَ لَا مُفَارَقَةِ مَنِ اجْتَمَعَ إِلَیْکَ.
الصحیفة السجادیة ؛ ص98
(18) اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ، وَ مَتِّعْنِی بِالاقْتِصَادِ، وَ اجْعَلْنِی مِنْ أَهْلِ السَّدَادِ، وَ مِنْ أَدِلَّةِ الرَّشَادِ، وَ مِنْ صَالِحِ الْعِبَادِ، وَ ارْزُقْنِی فَوْزَ الْمَعَادِ، وَ سلَامَةَ الْمِرْصَادِ.
الصحیفة السجادیة ؛ ص100
(23) اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ، وَ امْنَعْنِی مِنَ السَّرَفِ، وَ حَصِّنْ رِزْقِی مِنَ التَّلَفِ، وَ وَفِّرْ مَلَکَتِی بِالْبَرَکَةِ فِیهِ، وَ أَصِبْ بِی سَبِیلَ الْهِدَایَةِ لِلْبِرِّ فِیمَا أُنْفِقُ مِنْهُ. (24) اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ، وَ اکْفِنِی مَئُونَةَ الِاکْتِسَابِ، وَ ارْزُقْنِی مِنْ غَیْرِ احْتِسَابٍ، فَلَا أَشْتَغِلَ عَنْ عِبَادَتِکَ بِالطَّلَبِ، وَ لَا أَحْتَمِلَ إِصْرَ تَبِعَاتِ الْمَکْسَبِ.
الصحیفة السجادیة ؛ ص100
(26) اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ، وَ صُنْ وَجْهِی بِالْیَسَارِ، وَ لَا تَبْتَذِلْ جَاهِی بِالْإِقْتَارِ فَأَسْتَرْزِقَ أَهْلَ رِزْقِکَ، وَ أَسْتَعْطِیَ شِرَارَ خَلْقِکَ، فَأَفْتَتِنَ بِحَمْدِ مَنْ أَعْطَانِی، و أُبْتَلَى بِذَمِّ مَنْ مَنَعَنِی، وَ أَنْتَ مِنْ دُونِهِمْ وَلِیُّ الْإِعْطَاءِ وَ الْمَنْعِ. (27) اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ، وَ ارْزُقْنِی صِحَّةً فِی عِبَادَةٍ، وَ فَرَاغاً فِی زَهَادَةٍ، وَ عِلْماً فِی اسْتِعْمَالٍ، وَ وَرَعاً فِی إِجْمَالٍ.
الصحیفة السجادیة ؛ ص104
(5) اللَّهُمَّ إِنَّکَ إِنْ صَرَفْتَ عَنِّی وَجْهَکَ الْکَرِیمَ أَوْ مَنَعْتَنِی فَضْلَکَ الْجَسِیمَ أَوْ حَظَرْتَ عَلَیَّ رِزْقَکَ أَوْ قَطَعْتَ عَنِّی سَبَبَکَ لَمْ أَجِدِ السَّبِیلَ إِلَى شَیْءٍ مِنْ أَمَلِی غَیْرَکَ، وَ لَمْ أَقْدِرْ عَلَى مَا عِنْدَکَ بِمَعُونَةِ سِوَاک
الصحیفة السجادیة ؛ ص108
(2) اللَّهُمَّ لَا طَاقَةَ لِی بِالْجَهْدِ، وَ لَا صَبْرَ لِی عَلَى الْبَلَاءِ، وَ لَا قُوَّةَ لِی عَلَى الْفَقْرِ، فَلَا تَحْظُرْ عَلَیَّ رِزْقِی، وَ لَا تَکِلْنِی إِلَى خَلْقِکَ، بَلْ تَفَرَّدْ بِحَاجَتِی، وَ تَوَلَّ کِفَایَتِی. ... وَ بَارِکْ لِی فِیمَا رَزَقْتَنِی وَ فِیمَا خَوَّلْتَنِی وَ فِیمَا أَنْعَمْتَ بِهِ عَلَیَّ .... (8) اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ، وَ ارْزُقْنِی الرَّغْبَةَ فِی الْعَمَلِ لَکَ لِآخِرَتِی حَتَّى أَعْرِفَ صِدْقَ ذَلِکَ مِنْ قَلْبِی ... (9) اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ، وَ ارْزُقْنِی خَوْفَ غَمِّ الْوَعِیدِ، وَ شَوْقَ ثَوَابِ الْمَوْعُودِ حَتَّى أَجِدَ لَذَّةَ مَا أَدْعُوکَ لَهُ، وَ کَأْبَةَ مَا أَسْتَجِیرُ بِکَ مِنْهُ ... (11) اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ، وَ ارْزُقْنِی الْحَقَّ عِنْدَ تَقْصِیرِی فِی الشُّکْرِ لَکَ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَیَّ فِی الْیُسْرِ وَ الْعُسْرِ وَ الصِّحَّةِ وَ السَّقَمِ ... (12) اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ، وَ ارْزُقْنِی سَلَامَةَ الصَّدْرِ مِنَ الْحَسَدِ ... وَ ارْزُقْنِی التَّحَفُّظَ مِنَ الْخَطَایَا، وَ الِاحْتِرَاسَ مِنَ الزَّلَلِ فِی الدُّنْیَا وَ الْآخِرَةِ ...
الصحیفة السجادیة ؛ ص122
(11) الْمُعَوَّدِینَ بِالتَّعَوُّذِ بِکَ، الرَّابِحِینَ فِی التِّجَارَةِ عَلَیْکَ، الْمُجَارِینَ بِعِزِّکَ، الْمُوَسَّعِ عَلَیْهِمُ الرِّزْقُ الْحَلَالُ مِنْ فَضْلِکَ، الْوَاسِعِ بِجُودِکَ وَ کَرَمِک
الصحیفة السجادیة ؛ ص126
(4) اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ، وَ ارْزُقْنِی مِثْلَ ذَلِکَ مِنْهُمْ، وَ اجْعَلْ لِی أَوْفَى الْحُظُوظِ فِیمَا عِنْدَهُم (در دعا برای همسایگان و دوستان)
الصحیفة السجادیة ؛ ص130
(14) وَ أْثُرْ لَهُ حُسْنَ النِّیَّةِ، وَ تَوَلَّهُ بِالْعَافِیَةِ، وَ أَصْحِبْهُ السَّلَامَةَ، وَ أَعْفِهِ مِنَ الْجُبْنِ، وَ أَلْهِمْهُ الْجُرْأَةَ، وَ ارْزُقْهُ الشِّدَّةَ، وَ أَیِّدْهُ بِالنُّصْرَةِ، (در دعا برای سرباز مقابل گروه بدان)
الصحیفة السجادیة ؛ ص136
(29) (وَ کَانَ مِنْ دُعَائِهِ عَلَیْهِ السَّلَامُ إِذَا قُتِّرَ عَلَیْهِ الرِّزْقُ:)
(1) اللَّهُمَّ إِنَّکَ ابْتَلَیْتَنَا فِی أَرْزَاقِنَا بِسُوءِ الظَّنِّ، وَ فِی آجَالِنَا بِطُولِ الْأَمَلِ حَتَّى الْتَمَسْنَا أَرْزَاقَکَ مِنْ عِنْدِ الْمَرْزُوقِینَ، وَ طَمِعْنَا بِآمَالِنَا فِی أَعْمَارِ الْمُعَمَّرِینَ. (2) فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ، وَ هَبْ لَنَا یَقِیناً صَادِقاً تَکْفِینَا بِهِ مِنْ مَئُونَةِ الطَّلَبِ، وَ أَلْهِمْنَا ثِقَةً خَالِصَةً تُعْفِینَا بِهَا مِنْ شِدَّةِ النَّصَبِ (3) وَ اجْعَلْ مَا صَرَّحْتَ بِهِ مِنْ عِدَتِکَ فِی وَحْیِکَ، وَ أَتْبَعْتَهُ مِنْ قَسَمِکَ فِی کِتَابِکَ، قَاطِعاً لِاهْتِمَامِنَا بِالرِّزْقِ الَّذِی تَکَفَّلْتَ بِهِ، وَ حَسْماً لِلِاشْتِغَالِ بِمَا ضَمِنْتَ الْکِفَایَةَ لَهُ (4) فَقُلْتَ وَ قَوْلُکَ الْحَقُّ الْأَصْدَقُ، وَ أَقْسَمْتَ وَ قَسَمُکَ الْأَبَرُّ الْأَوْفَى: وَ فِی السَّماءِ رِزْقُکُمْ وَ ما تُوعَدُونَ. (5) ثُمَّ قُلْتَ فَوَ رَبِّ السَّماءِ وَ الْأَرْضِ إِنَّهُ لَحَقٌّ مِثْلَ ما أَنَّکُمْ تَنْطِقُونَ.
الصحیفة السجادیة ؛ ص152
(24) حَتَّى إِذَا احْتَجْتُ إِلَى رِزْقِکَ، وَ لَمْ أَسْتَغْنِ عَنْ غِیَاثِ فَضْلِکَ، جَعَلْتَ لِی قُوتاً مِنْ فَضْلِ طَعَامٍ وَ شَرَابٍ أَجْرَیْتَهُ لِأَمَتِکَ الَّتِی أَسْکَنْتَنِی جَوْفَهَا، وَ أَوْدَعْتَنِی قَرَارَ رَحِمِهَا.
الصحیفة السجادیة ؛ ص152
(28) وَ أَسْأَلُکَ فِی أَنْ تُسَهِّلَ إِلَى رِزْقِی سَبِیلًا، فَلَکَ الْحَمْدُ عَلَى ابْتِدَائِکَ بِالنِّعَمِ الْجِسَامِ، وَ إِلْهَامِکَ الشُّکْرَ عَلَى الْإِحْسَانِ وَ الْإِنْعَامِ، فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ، وَ سَهِّلْ عَلَیَّ رِزْقِی، وَ أَنْ تُقَنِّعَنِی بِتَقْدِیرِکَ لِی، وَ أَنْ تُرْضِیَنِی بِحِصَّتِی فِیمَا قَسَمْتَ لِی، وَ أَنْ تَجْعَلَ مَا ذَهَبَ مِنْ جِسْمِی وَ عُمُرِی فِی سَبِیلِ طَاعَتِکَ، إِنَّکَ خَیْرُ الرَّازِقِینَ.
الصحیفة السجادیة ؛ ص160
(4) اللَّهُمَّ أَذْهِبْ مَحْلَ بِلَادِنَا بِسُقْیَاکَ، وَ أَخْرِجْ وَحَرَ صُدُورِنَا بِرِزْقِکَ، وَ لَا تَشْغَلْنَا عَنْکَ بِغَیْرِکَ، وَ لَا تَقْطَعْ عَنْ کَافَّتِنَا مَادَّةَ بِرِّکَ، فَإِنَّ الْغَنِیَّ مَنْ أَغْنَیْتَ، وَ إِنَّ السَّالِمَ مَنْ وَقَیْت
الصحیفة السجادیة ؛ ص164
(13) ثُمَّ لَمْ تَسُمْهُ الْقِصَاصَ فِیمَا أَکَلَ مِنْ رِزْقِکَ الَّذِی یَقْوَى بِهِ عَلَى طَاعَتِک
الصحیفة السجادیة ؛ ص204
(53) اللَّهُمَّ ارْزُقْنَا خَوْفَ عِقَابِ الْوَعِیدِ، وَ شَوْقَ ثَوَابِ الْمَوْعُودِ حَتَّى نَجِدَ لَذَّةَ مَا نَدْعُوکَ بِهِ، وَ کَأْبَةَ مَا نَسْتَجِیرُکَ مِنْهُ.
الصحیفة السجادیة ؛ ص206
(15) لَا یَخِیبُ مِنْکَ الْآمِلُونَ، وَ لَا یَیْأَسُ مِنْ عَطَائِکَ الْمُتَعَرِّضُونَ، وَ لا یَشْقَى بِنَقِمَتِکَ الْمُسْتَغْفِرُونَ. (16) رِزْقُکَ مَبْسُوطٌ لِمَنْ عَصَاکَ، وَ حِلْمُکَ مُعْتَرِضٌ لِمَنْ نَاوَاکَ،
الصحیفة السجادیة ؛ ص232
(132) وَ لَا تَجْعَلْنِی لِلظَّالِمِینَ ظَهِیراً، وَ لَا لَهُمْ عَلَى مَحْوِ کِتَابِکَ یَداً وَ نَصِیراً، وَ حُطْنِی مِنْ حَیْثُ لَا أَعْلَمُ حِیَاطَةً تَقِینِی بِهَا، وَ افْتَحْ لِی أَبْوَابَ تَوْبَتِکَ وَ رَحْمَتِکَ وَ رَأْفَتِکَ وَ رِزْقِکَ الْوَاسِعِ، إِنِّی إِلَیْکَ مِنَ الرَّاغِبِینَ، وَ أَتْمِمْ لِی إِنْعَامَکَ، إِنَّکَ خَیْرُ الْمُنْعِمِین
الصحیفة السجادیة ؛ ص240
(24) وَ أَسْتَرْزِقُکَ، فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ، وَ ارْزُقْنِی
الصحیفة السجادیة ؛ ص246
(50) (وَ کَانَ مِنْ دُعَائِهِ عَلَیْهِ السَّلَامُ فِی الرَّهْبَةِ:)
(1) اللَّهُمَّ إِنَّکَ خَلَقْتَنِی سَوِیّاً، وَ رَبَّیْتَنِی صَغِیراً، وَ رَزَقْتَنِی مَکْفِیّا
الصحیفة السجادیة ؛ ص250
(2) وَ لَوْ لَا إِحْسَانُکَ إِلَیَّ وَ سُبُوغُ نَعْمَائِکَ عَلَیَّ مَا بَلَغْتُ إِحْرَازَ حَظِّی، وَ لَا إِصْلَاحَ نَفْسِی، وَ لَکِنَّکَ ابْتَدَأْتَنِی بِالْإِحْسَانِ، وَ رَزَقْتَنِی فِی أُمُورِی کُلِّهَا الْکِفَایَةَ، وَ صَرَفْتَ عَنِّی جَهْدَ الْبَلَاءِ، وَ مَنَعْتَ مِنِّی مَحْذُورَ الْقَضَاءِ.
الصحیفة السجادیة ؛ ص254
(1) یَا اللَّهُ الَّذِی لا یَخْفى عَلَیْهِ شَیْءٌ فِی الْأَرْضِ وَ لا فِی السَّماءِ، وَ کَیْفَ یَخْفَى عَلَیْکَ- یَا إِلَهِی- مَا أَنْتَ خَلَقْتَهُ، وَ کَیْفَ لَا تُحْصِی مَا أَنْتَ صَنَعْتَهُ، أَوْ کَیْفَ یَغِیبُ عَنْکَ مَا أَنْتَ تُدَبِّرُهُ، أَوْ کَیْفَ یَسْتَطِیعُ أَنْ یَهْرُبَ مِنْکَ مَنْ لَا حَیَاةَ لَهُ إِلَّا بِرِزْقِکَ، أَوْ کَیْفَ یَنْجُو مِنْکَ مَنْ لَا مَذْهَبَ لَهُ فِی غیْرِ مُلْکِکَ. (2) سُبْحَانَکَ! أَخْشَى خَلْقِکَ لَکَ أَعْلَمُهُمْ بِکَ، وَ أَخْضَعُهُمْ لَکَ أَعْمَلُهُمْ بِطَاعَتِکَ، وَ أَهْوَنُهُمْ عَلَیْکَ مَنْ أَنْتَ تَرْزُقُهُ وَ هُوَ یَعْبُدُ غَیْرَکَ